Every day, I wake up with a simple intention: to live as if today is the last day of my life. But life, with all its beauty, often collides with an unimaginable darkness. In the blink of an eye, the home I grew up in, filled with memories of love, laughter, and sunsets, is gone—reduced to rubble by forces that claim morality. This is a story of enduring loss, relentless resilience, and the quiet strength we carry as we rise again. As the world around us shifts, we remain—rooted, like the ancient cedars of Lebanon.
في أعماق زوايا عقل فرح، لاح في الأفق كابوس لا يتزعزع، يطارد تجارب ماضيها. إن العيش تحت احتلال خانق ألحق بها ندوباً، وترك اضطراب ما بعد الصدمة عميق الجذور. في الليالي العشوائية، يعود الكابوس مرة أخرى، ويسحبها مرة أخرى إلى الذكريات المروعة، في دائرة لا تنتهي من العذاب. لكن فرح، المرنة والعازمة، واجهت الكابوس. لقد تصارعت مع الكابوس الذي طال أمده، وخففت قبضته تدريجياً. وبعد أن ظهرت أقوى، وجهت آلامها إلى الدعوة والدفاع عن السلام وإلقاء الضوء على جروح الظلم المستمرة. إن رحلة فرح هي شهادة على صمود الروح الإنسانية، وهي طريق من براثن الكابوس إلى احتضان الحرية المتحررة.
إن اضطراب ما بعد الصدمة الناتج عن الحرب هو أمر حقيقي ويصعب علاجه. إنه يخلق مهاجرين مرنين، أقوياء، مصممين، الذين نعرفهم أنا وأنت، ونراهم، ونتحدث معهم كل يوم...