قصص فرح — lebanon RSS



Our House in South Lebanon is Gone

Every day, I wake up with a simple intention: to live as if today is the last day of my life. But life, with all its beauty, often collides with an unimaginable darkness. In the blink of an eye, the home I grew up in, filled with memories of love, laughter, and sunsets, is gone—reduced to rubble by forces that claim morality. This is a story of enduring loss, relentless resilience, and the quiet strength we carry as we rise again. As the world around us shifts, we remain—rooted, like the ancient cedars of Lebanon.

أكمل القراءة



To The One Who Loved Us More than Himself

I had no idea that you could be an orphan with both parents still alive... But today, all the free people of the world, especially those in Lebanon, have been orphaned. The passing of Sayyed has left us without a father, without a protector. He wasn’t just carrying a nation, he was carrying the hearts

أكمل القراءة



إلى الذي أحبنا أكثر من نفسه: إلى اللقاء

رحيل السيد و تركنا بلا أب، بلا حامي. الدنيا فجأة همدت، والفراغ اللي تركه موجع أكتر مما كنا نتخيل. كنا نعرف إنه نحبه، بس هلأ فهمنا قديش هو كان يحبنا. حبه كان بالأفعال والتضحيات، مش بس بالكلام. يا سيد، كنت الأب اللي الحماية والتربية جزء من روحه. غيابك تركنا وحيدين، بس ذكراك منقوشة بقلوبنا، ودروسك عايشة فينا.

أكمل القراءة



السيدة بلا وجه

ومع تقدمي في السن، تلاشى متجر سلام عجمي من ذاكرتي.. وأصبح شارع التسوق الذي كنا نعيش فيه في صور أكبر وأكثر حداثة، وبدأنا نذهب إلى المزيد من المتاجر الموسعة التي لم تكن زاوية صغيرة مثل سلام، ولكنها كانت تحتوي أيضًا على ملابس عالية الجودة والناس الطيبين مثل عائلة هاشم (أم حسن وأبو حسن)... الآن بعد أن فكرت في الأمر، كان لدى جميع أصحاب المتاجر الذين لا يُنسى لهم شيء واحد مشترك؛ الكرم الشديد واللطف.

أكمل القراءة



اللبنانيون في المهجر

عندما شاهدت نفسي أتحدث عن الفترة الانتقالية بين مغادرة وطني لبنان والانتقال إلى الولايات المتحدة، كنت أسمع صوتي يختنق في الخلفية... فجأة، لم تعد تحت جناحي أمي وأبي، محاطًا بحبهم، ومحميًا بنظامهم... فجأة، أنت، نفسك، وأنت. سيكون لدى معظم المهاجرين، إن لم يكن كلهم، ذاكرة خاصة عن الوقت الذي انتقلوا فيه لأول مرة إلى بلد جديد. اللحظة التي يبدأ فيها المنزل بالحصول على تعريف جديد. اللحظة التي يتحول فيها الحلم الأمريكي إلى الواقع الأمريكي! في بداية تلك الفترة، يكون الجو ضبابيًا بشكل لا يصدق، ومشغولًا، وصاخبًا، ومؤلمًا حقًا. من المؤلم جدًا أن تترك المكان الذي نشأت فيه بسعادة، مما يجعلك تشعر بالخدر في أول عامين. وبعد عامين، يبدأ الضباب في الاستقرار ويبدأ الواقع في الغليان ... .. . عندما تعتاد...

أكمل القراءة