خلال رحلتي الإيمانية، كنت أشعر دائمًا أن علاقتي مع الله رائعة ولكن كان هناك شيء مفقود، وهو الإخلاص الكامل. بعد الكثير من البحث وراء فكرة الحجاب، فهمت أنه تم وضعها لمعاملة المرأة كما تستحق: إنسان له مشاعر وأفكار وليس صورة أو شيء.
توقفت في الردهة للحظة وقررت العودة إلى المكان الأكثر أمانًا في المنزل؛ على الأريكة بجوار والدي، لأتصفح هاتفي بسلام. هذا الهدوء؛ في أغلب الأحيان، اهتزت البيئة بحادثة واحدة: طرق أحدهم الباب فجأة!