عندما يصبح فيما بعد أبدا...


كم مرة أردت أن تقول شيئاً وقررت أن تفعله.. لاحقاً؟ 🕚

في كثير من الأحيان نحمل هواتفنا لإرسال رسالة نصية نعتذر فيها لشخص ربما أساء فهمنا أو نعلم أننا جرحنا.

نكتب كل شيء ثم نقرر في مرحلة ما حذفه بالكامل أو إلغاء إرساله في بعض الحالات.

لماذا نفعل ذلك؟

ذلك لأننا كبشر نخشى المواجهة والرفض. لا نريد أن نتواصل مع شخص ما ونتلقى الرفض، فقد يؤثر ذلك على احترامنا لذاتنا. تم تصميم الإنسان بطريقة تحمي احترامه لذاته أو ما نسميه نبوءة تحقق ذاتها. تم وضع هذا النوع من آليات البقاء لزيادة مرونتك ومساعدتك على التغلب على المصاعب.

ومع ذلك، لا يجب أن تكون الأمور صعبة للغاية؟

في بعض الأحيان، يمكن لفعل واحد من اللطف أن يكسر الجمود ويساعد في تقصير المسافة بين الأشخاص الذين لم نتحدث إليهم منذ زمن طويل.

في بعض الأحيان، كل ما يتطلبه الأمر هو ملاحظة خاصة صغيرة تأتي مباشرة من القلب.

ليس لديك أي فكرة عن كيفية القيام بذلك؟ لا مشكلة، نحن في مراسيل موجودون هنا من أجل ذلك فقط. نحن هنا لمساعدتك على كسر هذه الحواجز ونشر الخير بأبسط الطرق الممكنة.

متى كانت آخر مرة أردت فيها قول شيء ما وغيرت رأيك بشأنه؟

كم من المرات لم يقدر لسانك على البوح عما في قلبك؟

#التواصل #معايدة #مدونة #من_القلب_للقلب

#مراسيل #المشاركات الأولى #تواصل # معا #بعض #تعاطف #ملاحظة #بطاقات تهنئة #تصميم بطاقات تهنئة #بطاقات تهنئة

* الترجمات ليست حرفية بل سياقية


اترك تعليقا


يرجى ملاحظة أنه يجب الموافقة على التعليقات قبل نشرها